السعادة شعور جماعي لا تستطيع ان تمارس طقوسه منفردا...تحتاج دائما لحلفاء من النوع الذي لا تشعر معه بالوحدة لكن بالتوحد... لذة الذوبان معا كقطعة السكر التي تقلبها في كوب الشاي بالنعناع تختلط ذراتهم سويا ويدوروا في نشوة موسيقية مصحوبة ببخار متراقص في استمتاع ...نبي بلا اتباع او دراويش هو ببساطة شجرة مثمرة فوق جبل مهجور... وحلفاؤك اليوم خذلوك يا ريتشارد...خذلوك حتي النهاية
هناك تعليق واحد:
كالعادة يا ريتشارد
لما الحزن اذن ؟
انها بداية النهاية لهذا الحلف
إرسال تعليق