
- الوارد الذي يَرَدُ من تغيُّر المزاج لا يُعوّلُ عليه.
 
- علمُ غايةِ العمل من غير عملٍ به لا يُعوَّلُ عليه.
 
- كلُّ حبٍّ يُعرَفُ سببهُ، فيكون من الأسباب التي تنقطعُ لا يُعوَّلُ عليه.
 
- كلُّ شوقٍ يسكُن باللقاء لا يُعوَّلُ عليه.
 
- النومُ إذا لم يُعطِ بُشرى لا يُعوَّلُ عليه.
 
- الصبرُ إذا لم تشكُ فيه إلى الله فلا تُعوِّلْ عليه.
 
- العزلة عن الناس طلباً للسلامة منهم؛ لا يُعوَّلُ عليها، فإن اعتزل طلباً لسلامتهم منه؛ فذلك المطلوب
 
- تغيير المنكر على بعض الناس دون بعضٍ ؛ لا يُعوَّلُ عليه.
 
- تعظيم الحق في بعض الأشياء لا يعوَّل عليه
 
- المزيد من الحال الذي لا ينتج علما لا يعوَّل عليه
 
- كل محبة لا يؤثر صاحبها إرادة محبوبه على إرادته فلا يعوَّل عليها
 
----------------------------------------------------------------------
* من (شرح ما لا يعول عليه) للصوفي الأندلسي إبن عربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق